لست ادري ما هي هذي المشاعر التي اشعر بها
و تلاحقنى منذ عرفتك
و لا اعرف ما اذ اطلق عليها؟
ولاكيف ساوصفها لك لكني ساحاول؟
لعلك تساعدني في فهم ما يكتم داخل صدري.,,,,
من همساتك الهادئة,,,,
و طيفك الحنون,,,,,,,,,
عندما لا تكون بجانبى استرجع حواراتنا ,,,,,,
و كانها فلم سينمائي مع ميزة الترجيع اكثر من مرة,,,,,,
لان هناك كلمات تطلقها شفتاك العذبة لا يمكن لي ان امر عليها مرور الكرام,,,,,,
فلا استطيع ان اخفي ابتسامة الرضى التى اراها ف عينيك ,,,,,,
وأنك حققت مملكتى التي بنيتها في خيالي.,,,,,,
و ما ان ينتهي شريط حوارنا الجميل ,,,,,,
الا و تبداء معي احلام اليقظة التي انت بطلها ،
في احلامي ،
ذهبت معك كل مكان و كل زمان,,,,
و عشت معك اضعاف ما يعيشه اي انسان عادي,,,,,
لانك دئما في احلامي،
كل ما احتاج اليه هو ان اغمض عيني و استرخي ,,,,,
و ها انا و انت ابطال لحلم جديد رومانسي لا بل قمة في الرومانسية,,,,,,,,.
ولاني اعرفك و افهمك لا بل انا نفسك ,,,,,,
اعرف تماما ماذا ستقول و تفعل,,,,
في اي موقف يعرض لي هناك دئما حوار وهمي لكن حقيقي بيني بينك ,,,,,
استشيرك فيه في كل ما يعرض لي,,,,,
و اعرف تمام المعرفة ما سوف تقول و اصنع ما تريد,,,,,
مني ان افعله لو كنت معي.,,,,,,,
و عندما ياتي دور القاء بيننا
فلا يستطيع بشر ان يعرف مقدار السعادة التي اشعر بها,,,,,
فأنا افقد الاحساس بالوقت ,,,
تتوقف عقارب الساعه عن الدوران,,,
احس برعشةًفي اطرافي,,,,عيناي تغوصان الى الداخل و تصغران من شدة الفرح
واسمع صوتك يتردد صداه في جنبات عقلي.,,,,,
ثم تقول حبيبتي و يالها من لحظات ,,,,
اغمض عيني و ادخل في غيبوبة حب لا اريد ان استفيق منها,,,,,,
غير اني اتذكر بان دقائق لقائنا محدودة ,,,,,
فاسرع بفتح عيني حتى استثمر كامل وقتي معك
لاني اندم على كل ثانية لا تكون معك
وعندما تودعني للرحيل تشتعل كل حرائق الدنيا في صدري
و لا اعرف ما اقول و بداخلي صرخات مدوية
لا ترحل ابقى بجانبي.,,,,,,
فهل تخبرني ماذا تسمى هذي المشاعر؟